دليل المرضى

كيفية الاستخدام والاعراض الجانبية Hydroquinone

صورة دواء Hydroquinone

Hydroquinone الهيدروكينون دواء فعال لتفتيح لون بقع الجلد الداكنة.

 يعمل عن طريق إبطاء إنتاج الميلانين في الجلد.

 يستخدم الهيدروكينون في علاج فرط تصبغ الجلد مثل: الكلف والنمش والبقع التي تظهر نتيجة حب الشباب (حب الشباب ( الجلد.

بداية الحدث: تضيء البقع تدريجياً وبسرعات متفاوتة من شخص لآخر ، وقد يستغرق الأمر عدة أشهر قبل الوصول إلى أقصى مستويات البرق.

الجرعة الفائتة: عندما تنسى تطبيق صبغة الهيدروكينون ، يجب تطبيق المستحضر بمجرد أن تتذكر ، ولكن إذا اقترب موعد التطبيق التالي ، فتخطي التطبيق المفقود وانتقل إلى التطبيق التالي المخطط له.

 وقف الدواء: يفضل استشارة الطبيب قبل التوقف عن استعمال الدواء.

 الجرعة الزائدة: إذا تم وضع كمية زائدة من المنتج على البثور ، يجب ألا تكون هناك مخاطر صحية ، ولكن التركيز العالي للمنتج قد يسبب تهيج الجلد واحمراره.

كبار السن: يجب استشارة الطبيب.

 استخدام العلاجات الطويلة الجراحة والتخدير:

 يجب إبلاغ الطبيب المسؤول عن استخدام Hydroquinone قبل التدخل.

 الآثار الجانبية للهيدروكينون تهيج الجلد:

تغير لون الأظافر.

تصبغ(سواد)الجلد.

يتحول لون الجلد إلى اللون الرمادي.

الهيدروكينون (Hydroquinone) هو دواء يستخدم لتفتيح البشرة وعلاج فرط التصبغ الجلدي والحد من ظهور النمش والبقع الداكنة وغيرها من الحالات الطبية. وهناك العديد من الشركات المصنعة لهذا الدواء، وفيما يلي بعض الروابط لبعض الشركات المصنعة الرائدة:

1- جالدرما (Galderma): https://www.galderma.com/

2- أكويفوريا (Aquaphor): https://www.aquaphorus.com/

3- أوباجي (Obagi): https://www.obagi.com/

4- سكينسيوتيكالز (SkinCeuticals): https://www.skinceuticals.com/

يرجى ملاحظة أن هذه القائمة ليست شاملة وقد تختلف الشركات المصنعة في كل دولة، لذلك ينبغي التحقق من المواقع الرسمية للشركات المصنعة في بلدك أو الاستشارة مع الصيدلي أو الطبيب المختص.

تعتبر مميزات دواء Hydroquinone كثيرة ومن أبرزها:

1- فعالية عالية في علاج فرط التصبغ الجلدي، حيث يساعد على تفتيح البقع الداكنة والتصبغات الجلدية.

2- سرعة العمل، حيث يمكن ملاحظة تحسن ملحوظ في البشرة خلال فترة وجيزة من العلاج.

3- سهولة الاستخدام، حيث يمكن استخدامه بسهولة على الجلد المتضرر.

4- توافره بتركيزات مختلفة، حيث يمكن استخدامه بتركيزات مختلفة حسب حالة المريض وتوصيات الطبيب المختص.

5- بالإضافة إلى ذلك لا يسبب آثار جانبية كثيرة، حيث يعتبر آمنًا في الاستخدام الطويل الأمد بشرط اتباع تعليمات الطبيب المعالج.

يجب تجنب استخدام بعض الأدوية أثناء استخدام دواء  Hydroquinone ومنها:

1- العلاجات الكيميائية المستخدمة في علاج السرطان، حيث يمكن أن يسبب تفاعلات خطيرة.

2- بعض الأدوية المستخدمة في علاج الأمراض الجلدية، حيث يمكن أن يتفاعل معها ويسبب آثار جانبية.

3- الأدوية التي تحتوي على الكورتيزون، حيث يمكن أن يتفاعل معها ويسبب آثار جانبية.

4- الأدوية التي تحتوي على مواد مزيلة للصبغة، حيث يمكن أن تؤثر على فعالية دواء Hydroquinone.

أشكال دواء Hydroquinone:

فهو يأتي بشكل كريم أو جل، ويمكن استخدامه مرتين يوميًا.

ويتوفر بتركيزات مختلفة تتراوح بين 2٪ إلى 4٪، ويجب استشارة الطبيب المختص لتحديد التركيز المناسب وفترة العلاج المناسبة.

ومن الآثار الجانبية الشائعة لدواء Hydroquinone:

حكة الجلد، وجفاف الجلد، والتهاب الجلد، والتهاب الحلق، وتورم الفم، وتغير لون الجلد، والحساسية، وتهيج الجلد.

كذلك يعتبر دواء Hydroquinone من العلاجات الفعالة للتصبغات الجلدية، حيث يعمل على تثبيط إنتاج الميلانين في الجلد وبالتالي يساعد على تفتيح البقع الداكنة وتحسين ملمس الجلد.

لذلك يستخدم عادة لعلاج التصبغات الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس، والنمش، وبعض أنواع حب الشباب.

يمكن استخدام دواء Hydroquinone بشكل آمن وفعال، ولكن يجب تجنب استخدامه في بعض الحالات، مثل:

1- الحمل والرضاعة الطبيعية، حيث لم يتم دراسة تأثيره على الجنين والطفل الرضيع بشكل كاف.

2- الأشخاص الذين يعانون من الحساسية لمكونات الدواء.

3- الأطفال دون سن 12 عامًا.

صورة دواء Hydroquinone

بالنسبة للآثار الجانبية لدواء Hydroquinone، فهي نادرة وغير خطيرة ومنها:

1- حكة الجلد.

2- جفاف الجلد.

3- التهاب الجلد.

4- التهاب الحلق.

5- تورم الفم.

6- تغير لون الجلد.

7- الحساسية.

8- تهيج الجلد.

  • لذلك يجب الإبلاغ عن أي آثار جانبية تظهر أثناء استخدام دواء Hydroquinone للطبيب المختص وينصح بتجنب استخدامه بشكل طويل الأمد، حيث يمكن أن يتسبب في تغير لون الجلد وتفتيحه بشكل زائد.
  • يمكن استخدام دواء Hydroquinone بشكل آمن وفعال إذا تم اتباع تعليمات الطبيب المختص بشكل صحيح.
  • وينصح بتجنب استخدامه بشكل مفرط أو طويل الأمد، حيث يمكن أن يسبب تفتيح الجلد بشكل زائد ومفرط، مما يؤدي إلى تشوهات في الجلد وتغيرات في لونه.
  • كما يجب تجنب استخدام دواء Hydroquinone مع بعض الأدوية التي تتفاعل معه، ومنها العلاجات الكيميائية المستخدمة في علاج السرطان، وبعض الأدوية المستخدمة في علاج الأمراض الجلدية، والأدوية التي تحتوي على مواد مزيلة للصبغة.
  • ويجب استشارة الطبيب المختص إذا كان هناك أي شك حول استخدام الدواء مع أي أدوية أخرى.
  • بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تحدث بعض الآثار الجانبية الشائعة لدواء Hydroquinone، مثل حكة الجلد، وجفاف الجلد، والتهاب الجلد، والتهاب الحلق، وتورم الفم، وتغير لون الجلد، والحساسية، وتهيج الجلد.

 وفي حالة حدوث أي آثار جانبية، يجب إبلاغ الطبيب المختص بشكل فوري.

الحمل والرضاعة:

يمكن استخدام دواء Hydroquinone بشكل آمن وفعال، ولكن يجب تجنب استخدامه في بعض الحالات، مثل الحمل والرضاعة الطبيعية، حيث لم يتم دراسة تأثيره على الجنين والطفل الرضيع بشكل كاف، والأشخاص الذين يعانون من الحساسية لمكونات الدواء، والأطفال دون سن 12 عامًا.

ويمكن استخدام دواء Hydroquinone بشكل آمن مع بعض الأدوية الأخرى، ولكن يجب تجنب استخدامه مع بعض الأدوية التي تتفاعل معه، مثل العلاجات الكيميائية المستخدمة في علاج السرطان، وبعض الأدوية المستخدمة في علاج الأمراض الجلدية، والأدوية التي تحتوي على مواد مزيلة للصبغة.

ويجب تجنب الاستخدام المفرط والطويل الأمد لدواء Hydroquinone، وينصح بالتوقف عن استخدامه بشكل تدريجي بعد تحسن التصبغات الجلدية، إذ يمكن أن يعود لون الجلد إلى طبيعته بشكل تدريجي بعد التوقف عن استخدام الدواء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.