دليل المرضى

كيفية الاستخدام والاعراض الجانبية Chloramphenicol

صورة دواء Chloramphenicol

       Chloramphenicol مضاد حيوي موجود في العديد من مستحضرات العلاج الموضعي لالتهابات العين والأذن.

 على الرغم من أن معظم الأشخاص لا يعانون من أي آثار جانبية تقريبًا من هذا الدواء ، إلا أنه في حالات نادرة يتسبب الكلورامفينيكول في تثبيط وظيفة نخاع العظام ونقص حاد في خلايا الدم يمكن أن يؤدي إلى الوفاة.

 هذا هو سبب استخدام الكلورامفينيكول Chloramphenicol عن طريق الفم أو الحقن فقط في حالات العدوى الخطيرة التي لا تستجيب لأدوية أخرى أكثر أمانًا.

 مؤشرات استخدام الكلورامفينيكول Chloramphenicol:

 بعد تناوله عن طريق الفم أو بالحقن ينتشر بشكل جيد في الجسم ويخترق الدماغ وبالتالي فهو فعال في علاج التهاب السحايا وخراجات المخ.

 يمكن أيضًا تناوله لعلاج:

 التيفوس البطني.

 التهاب الحلق الناجم عن البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية الأخرى.

 الحمى(حمى كيو).

 عدد الجرعات: علاج غير موضعي: 3-4 مرات.

 العلاج الموضعي: حسب توجيهات الطبيب.

 الجرعات:

 البالغون:

 تختلف حسب الأدوية والمرض ، اتبع تعليمات الطبيب.

 الأطفال: 50-100 مجم / كجم يومياً مقسمة على جرعات.

 بداية الحدث: من يوم إلى ثلاثة أيام حسب المرض.

 مدة الفعالية 6 – 8 ساعات.

 النظام الغذائي: لا توجد قيود.

 الجرعة المنسية: يجب أن تؤخذ الجرعة عندما تتذكر ، ولكن إذا اقترب موعد الجرعة التالية ، فيجب تناول الجرعة التالية في الوقت المحدد وتخطي الجرعة الفائتة.

 وقف الدواء: لا يجوز التوقف عن تناول الدواء إلا بعد استشارة الطبيب.

 جرعة زائدة: أنت بحاجة للذهاب إلى غرفة الطوارئ.

 درجة الخطورة: صنف ج( G).

 الرضاعة: لا يوجد دليل على وجود أي خطورة من استخدام مستحضرات الجلد والعين والأذن ، ولكن عندما يؤخذ الدواء عن طريق الفم فإنه ينتقل إلى حليب الثدي مما يسبب مشاكل صحية للرضيع ، لذلك يفضل استشر الطبيب.

 درجة الخطورة: غير محدد. الأطفال والرضع من الضروري تقليل الجرعة.

 كبار السن: قد يكون من الضروري تخفيض الجرعة.

 القيادة: لا توجد مشاكل خاصة.

 استخدام العلاجات على المدى الطويل الجراحة والتخدير:

 يجب إبلاغ الطبيب المسؤول وطبيب التخدير بشأن تناول الدواء قبل العملية.

 أعراض جانبية لحرقة معدة كلورامفينيكول Chloramphenicol .

تكرار التأثير: نادر

 إحك للطبيب: في الحالات الشديدة خدر في اليد / القدم.

وخز في اليدين / القدمين

طفح.

إضطرابات بصرية.

التهاب الحلق

ضعف البصر

تقرحات الفم

ألم اللسان

 أخبر الطبيب: في جميع الحالات توقف عن تناول الدواء اذهب إلى المستشفى

الكلورامفينيكول (Chloramphenicol) هو دواء يستخدم لعلاج العدوى البكتيرية، بما في ذلك التهاب الجلد وعدوى الجهاز التنفسي والعدوى المعوية والتهاب المسالك البولية والتهابات الجيوب الأنفية والتهاب الحلق وغيرها من الحالات الطبية.

وهناك العديد من الشركات المصنعة لهذا الدواء، وفيما يلي بعض الروابط لبعض الشركات المصنعة الرائدة:

1- بيروني فارما (Pfizer): https://www.pfizer.com/

2- نوفارتيس (Novartis): https://www.novartis.com/

3- ساندوز (Sandoz): https://www.sandoz.com/

4- تيفا (Teva): https://www.tevapharm.com/

يرجى ملاحظة أن هذه القائمة ليست شاملة وقد تختلف الشركات المصنعة في كل دولة، لذلك ينبغي التحقق من المواقع الرسمية للشركات المصنعة في بلدك أو الاستشارة مع الصيدلي أو الطبيب المختص.

صورة دواء Chloramphenicol

يتميز دواء Chloramphenicol بعدة مميزات منها:

– فعالية عالية في علاج العديد من الأمراض التي تسببها البكتيريا.

– يمكن استخدامه لعلاج الأمراض المختلفة في جميع الأعمار، بما في ذلك الأطفال الرضع والحوامل والمرضى الذين يعانون من مشاكل صحية أخرى.

– يمكن تناوله عن طريق الفم، أو إعطاؤه عن طريق الحقن أو الرش أو القطرات، بحسب شكل الدواء ونوع الحالة الطبية.

– ومن الممكن استخدامه لعلاج العديد من الأمراض المتعلقة بالجهاز الهضمي، مثل الطفيليات والمكورات العنقودية والسالمونيلا والشيغيلة.

– يعد دواء Chloramphenicol بديلاً فعالاً للمضادات الحيوية الأخرى في حالة عدم استجابة الجسم لها.

بعض الأدوية يجب تجنبها أثناء استخدام دواء Chloramphenicol بما في ذلك:

– الأدوية التي تؤثر على عمل الكبد، مثل الفينيتوين والفالبروات.

– الأدوية التي تؤثر على نمو الخلايا في الجسم، مثل الكيميائية المستخدمة في علاج السرطان.

– كذلك الأدوية التي تستخدم لعلاج العدوى الفيروسية، مثل الأسيكلوفير والفالجيكلوفير.

– الأدوية التي تستخدم لعلاج القلب والأوعية الدموية، مثل الأميودارون والنيفيدبين.

يتوفر دواء Chloramphenicol في عدة أشكال بما في ذلك:

– أقراص الفم.

– حقن العضلات أو الوريد.

– رذاذ الأنف.

– قطرات الأذن.

– كريم للعين.

يجب الالتزام بتعليمات الطبيب المختص بشأن جرعة الدواء وتوقيت تناوله وفترات العلاج، وتجنب تجاوز الجرعة الموصى بها حتى لا يزيد خطر الآثار الجانبية.

وفي حالة حدوث أي آثار جانبية، يجب إبلاغ الطبيب المختص فوراً.

ويعتبر دواء Chloramphenicol نوعًا من المضادات الحيوية العريضة الطيف، مما يعني أنه يمكن استخدامه لعلاج العديد من الأمراض المختلفة التي تسببها البكتيريا، ولكنه يمكن أن يؤثر على البكتيريا الجيدة أيضًا، مما يزيد خطر الإصابة بالعدوى الفطرية أو البكتيرية الأخرى.

وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لدواء Chloramphenicol:

الإسهال والغثيان والقيء والتهابات الفم واللسان والحرقة والحكة، بالإضافة إلى الصداع والدوار والتعب وآلام العضلات والمفاصل. ويمكن أن يزيد الدواء من خطر الإصابة بفقر الدم وتضخم الكبد والأعراض الحساسية مثل الطفح الجلدي والحكة وصعوبة التنفس.

-وبشكل عام، ينبغي تجنب استخدام دواء Chloramphenicol في حالة وجود حساسية سابقة للدواء أو أي من مكوناته، ويجب استشارة الطبيب المختص قبل استخدامه في حالة تناول أي أدوية أخرى أو تاريخ مرضي معين.

-يجب الالتزام بتعليمات الطبيب المختص حول جرعة الدواء وتوقيت تناوله وفترات العلاج، ويمكن تناول الدواء مع الطعام أو بدونه، حسب ما ينصح به الطبيب.

-ويجب تجنب تجاوز الجرعة الموصى بها، حيث يمكن أن يزيد ذلك من خطر الآثار الجانبية، وبشكل خاص آثار فقر الدم الناجم عن تثبيط إنتاج الدم في الجسم، وهو ما يعرف باسم “نقص الدم النخاعي” (Aplastic anemia).

-يجب الانتباه إلى أن دواء Chloramphenicol قد يتفاعل مع بعض الأدوية الأخرى، مما يؤثر على فعالية الدواء ويزيد من خطر الآثار الجانبية.

يجب تجنب استخدام Chloramphenicol مع الأدوية التالية:

– الفينيتوين والفالبروات: يزيد استخدام Chloramphenicol مع هذه الأدوية من خطر زيادة تراكيزها في الجسم وتفاقم الآثار الجانبية.

– الكيميائية المستخدمة في علاج السرطان: يزيد استخدام Chloramphenicol مع هذه الأدوية من خطر الإصابة بفقر الدم وتضخم الكبد.

– الأسيكلوفير والفالجيكلوفير: يزيد استخدام Chloramphenicol مع هذه الأدوية من خطر زيادة تراكيزها في الجسم وتفاقم الآثار الجانبية.

– الأميودارون والنيفيدبين: يزيد استخدام Chloramphenicol مع هذه الأدوية من خطر زيادة تراكيزها في الجسم وتفاقم الآثار الجانبية.

بعض الارشادات:

  • يجب الانتباه إلى أن الاستخدام الطويل الأمد لدواء Chloramphenicol يزيد من خطر الإصابة بالآثار الجانبية الخطيرة، مثل فقر الدم وتضخم الكبد ونقص المناعة، ولذلك يجب استخدامه فقط بعد تقييم الفوائد والمخاطر من قبل الطبيب المعالج.
  • يجب الانتباه إلى أن استخدام دواء Chloramphenicol يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالعدوى الفطرية والبكتيرية، نظرًا لأن الدواء يؤثر على البكتيريا الجيدة في الجسم، مما يقلل من القدرة على مكافحة العدوى.

 ولذلك ينبغي مراقبة العلامات والأعراض المرتبطة بالعدوى بعناية، والاتصال بالطبيب المختص إذا ظهرت أي علامة على العدوى.

  • ويجب تجنب استخدام دواء Chloramphenicol في حالة وجود حساسية سابقة للدواء أو أي من مكوناته، ويجب استشارة الطبيب المختص قبل استخدامه في حالة تناول أي أدوية أخرى أو تاريخ مرضي معين.

 وينبغي الالتزام بالجرعات الموصى بها وتعليمات الطبيب المختص والإبلاغ عن أي آثار جانبية تظهر خلال فترة العلاج.

اهم النصائح:

  • بشكل عام يجب تجنب استخدام دواء Chloramphenicol إلا في الحالات التي يقررها الطبيب المختص وعلى الرغم من أنه يمكن أن يكون فعالًا في علاج العديد من الأمراض المختلفة، إلا أنه يمكن أن يؤثر على البكتيريا الجيدة في الجسم ويزيد من خطر الآثار الجانبية الخطيرة، ولذلك ينبغي استشارة الطبيب المختص قبل استخدامه.
  • يجب الإبلاغ عن أي أدوية أخرى أو مكملات غذائية أو أي مواد أخرى تتناولها قبل بدء استخدام دواء Chloramphenicol، حيث يمكن أن تتفاعل معها وتؤثر على فعالية الدواء أو تزيد من خطر الآثار الجانبية.
  • يجب تجنب تناول الكحول خلال فترة العلاج بدواء Chloramphenicol، حيث يمكن أن يزيد ذلك من خطر الآثار الجانبية.
  • ينبغي الالتزام بتعليمات الطبيب المختص حول جرعة الدواء وتوقيت تناوله وفترات العلاج، ويمكن تناول الدواء مع الطعام أو بدونه، حسب ما ينصح به الطبيب.
  • ويجب تجنب تجاوز الجرعة الموصى بها، حيث يمكن أن يزيد ذلك من خطر الآثار الجانبية، وخاصة آثار فقر الدم الناجم عن تثبيط إنتاج الدم في الجسم، وهو ما يعرف باسم “نقص الدم النخاعي” (Aplastic anemia).
  • يجب الانتباه إلى أن استخدام دواء Chloramphenicol في الحالات الحرجة يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالآثار الجانبية الخطيرة، ولذلك يجب استخدامه فقط بعد تقييم الفوائد والمخاطر من قبل الطبيب المختص.